لم تعد فرنسا قبلة المثقفين والفنانين، بعد أن باتت تحد من توافدهم إليها، وتطردهم من مطاراتها، خوف بقائهم على أرضها. فرنسا ليست وحدها التي تعاني من هذا المرض العضال بعد أن أصبح الحد من الهجرة هاجسا قد يحول بلدانا عرف عنها انفتاحها وحبها للفن إلى أراض مغلقة على أبنائها. ماذا يحدث في أوروبا؟ ولماذا باتت